~* خاطرة *
~لوعة الفراق..»
~ غربة بلا سفر ~ !
بقيت الآن وحدي بلا أمل.. وأعماقي مليئة بالحزن.. والكآبة تحيط بالمكان من كل الجهات ... الألوان من حولي رمادية..وخيم الهدؤ المخيف..تمنيت لو تعودي حتى تبددي وحشة المكان وغربة الأمل..وحزن أغنيات الماضي الجميل..وعيونك البنفسجية تضيء وحدتي.. وابتسامتك تجفف دمعتي.. عودي لنلتقي ثانية..أرجوك لا تخلقي الأعذار وابتعدي عن الحجج والأوهام لست أدري لماذا كل هذا الشقاء.؟ أميرتي .. كنت اعتقد لو بقيت لوحدي سوف أمنحها لحظات هدؤ وتأمل.. وحساب ضمير..إلا أنني وجدت الوحدة شيء مخيف مملؤة بالرعب إذاً لا بدّ بأن نكون معاً..ونبقى معاً..حتى نبدد الخوف..
لا بدّ ان يتحقق ذلك..بتصميمنا وإرادتنا..وبحبنا الكبير..لماذا أصريت على الرحيل وتركتيني أعيش لوعة الفراق وعذاب الرحيل..ووحشت الغربة.. لماذا هذا الكبرياء المزيف والإصرار العنيد وها أنا أعيش لوعة الوحدة.. وعذاب الغربة..كما أردت ان أكون..ساعديني وخلصيني فأنا كل يوم بل كل لحظة أتمزق لبعدك عني..وعلى الرغم من كل هذا الشقاء والقسوة التي أتعرض إليها فأنا ادرك أنني أحبك حب الأرض..فلماذا لا تدركين هذا ..؟ وتخلصيني من وحدتي ومن ظلم الليالي وتعودي.. ! ! !
~لوعة الفراق..»
~ غربة بلا سفر ~ !
بقيت الآن وحدي بلا أمل.. وأعماقي مليئة بالحزن.. والكآبة تحيط بالمكان من كل الجهات ... الألوان من حولي رمادية..وخيم الهدؤ المخيف..تمنيت لو تعودي حتى تبددي وحشة المكان وغربة الأمل..وحزن أغنيات الماضي الجميل..وعيونك البنفسجية تضيء وحدتي.. وابتسامتك تجفف دمعتي.. عودي لنلتقي ثانية..أرجوك لا تخلقي الأعذار وابتعدي عن الحجج والأوهام لست أدري لماذا كل هذا الشقاء.؟ أميرتي .. كنت اعتقد لو بقيت لوحدي سوف أمنحها لحظات هدؤ وتأمل.. وحساب ضمير..إلا أنني وجدت الوحدة شيء مخيف مملؤة بالرعب إذاً لا بدّ بأن نكون معاً..ونبقى معاً..حتى نبدد الخوف..
لا بدّ ان يتحقق ذلك..بتصميمنا وإرادتنا..وبحبنا الكبير..لماذا أصريت على الرحيل وتركتيني أعيش لوعة الفراق وعذاب الرحيل..ووحشت الغربة.. لماذا هذا الكبرياء المزيف والإصرار العنيد وها أنا أعيش لوعة الوحدة.. وعذاب الغربة..كما أردت ان أكون..ساعديني وخلصيني فأنا كل يوم بل كل لحظة أتمزق لبعدك عني..وعلى الرغم من كل هذا الشقاء والقسوة التي أتعرض إليها فأنا ادرك أنني أحبك حب الأرض..فلماذا لا تدركين هذا ..؟ وتخلصيني من وحدتي ومن ظلم الليالي وتعودي.. ! ! !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق