أسْرِجْ قَصيدَكَ بالأفراحِ يا رَجلُ
لا دَمعَ فيه لعلّ الحُزنَ يَرتحلُ
هاتِ البَسيطَ ودَندنْ منه أغنيةً
مُستفعلن فَعِلن مُستفعلن فَعِلُ
فَكمْ مِن الغيدِ لمّا الشّدوُ أطرَبها
كالبانِ مالتْ فلا هَمٌّ وَلا وَجَلُ
في ليلةٍ بِكؤوسِ الحبِّ مُترعةٍ
ورقّة الشّوقِ فيها للهوى قُبَلُ
كانت يَراعي بِفيضِ الحُبّ هاميةً
لٰكنّ قَحطًا أصابَ الشّعرَ يا أملُ
صارَ التّغَزُّلُ بَعضًا مِن تَأمُّلِنا
مِن هَوْلِ ظُلمٍ جَثا في صَدرِنا المَللُ
هَمٌّ بِأهلي ولا هانَتْ مَواجِعُه
الجَمرُ يَذوي وألفٌ مِنه يَشتَعلُ
عايد الجابري
لا دَمعَ فيه لعلّ الحُزنَ يَرتحلُ
هاتِ البَسيطَ ودَندنْ منه أغنيةً
مُستفعلن فَعِلن مُستفعلن فَعِلُ
فَكمْ مِن الغيدِ لمّا الشّدوُ أطرَبها
كالبانِ مالتْ فلا هَمٌّ وَلا وَجَلُ
في ليلةٍ بِكؤوسِ الحبِّ مُترعةٍ
ورقّة الشّوقِ فيها للهوى قُبَلُ
كانت يَراعي بِفيضِ الحُبّ هاميةً
لٰكنّ قَحطًا أصابَ الشّعرَ يا أملُ
صارَ التّغَزُّلُ بَعضًا مِن تَأمُّلِنا
مِن هَوْلِ ظُلمٍ جَثا في صَدرِنا المَللُ
هَمٌّ بِأهلي ولا هانَتْ مَواجِعُه
الجَمرُ يَذوي وألفٌ مِنه يَشتَعلُ
عايد الجابري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق