يا عينُ كَمْ أجريتِ دمْعاً في الجوى
وعلى حبيبٍ غائبٍ لا يرْجِعُ
أبتاهُ مشتاقٌ لِحضْنِكَ خافِقي
ولصوتِكَ الشّادي فؤادي يخْشَعُ
وعلى حبيبٍ غائبٍ لا يرْجِعُ
أبتاهُ مشتاقٌ لِحضْنِكَ خافِقي
ولصوتِكَ الشّادي فؤادي يخْشَعُ
وبصوْتِيَ المذبوح حُرْقةُ مُولَعٍ
والآهُ في حبلِ الوريدِ تُقطِّعُ
يا مالِكاً منّي الفؤادَ ولم يزلْ
في قرْبِهِ وفراقِهِ يتضوَّعُ
وأراكََ طيفاً في مناميَ سرَّني
فأطيرُ نحوكَ والجوانحُ تهْرعُ
وأراكَ في كلّ الأماكِن سيّدَاً
لا لَمْ تمتْ وأنا بقرْبِكُ اطمَعُ
يا راحلا عنا وليس براحلٍ
عن ظلنا فلك الخلود الأروعُ
لي من حضورِكَ يا حبيبُ علامةٌ
في كلّ زاويةٍ بِبَيتيَ تلمَعُ
أدعو مِنَ اللهِ الرّحيم منازلاً
لكَ في جِنانِ الخلدِ فيها تُرفَعُ
الفاتحة لروحك الطاهرة ابي.
والآهُ في حبلِ الوريدِ تُقطِّعُ
يا مالِكاً منّي الفؤادَ ولم يزلْ
في قرْبِهِ وفراقِهِ يتضوَّعُ
وأراكََ طيفاً في مناميَ سرَّني
فأطيرُ نحوكَ والجوانحُ تهْرعُ
وأراكَ في كلّ الأماكِن سيّدَاً
لا لَمْ تمتْ وأنا بقرْبِكُ اطمَعُ
يا راحلا عنا وليس براحلٍ
عن ظلنا فلك الخلود الأروعُ
لي من حضورِكَ يا حبيبُ علامةٌ
في كلّ زاويةٍ بِبَيتيَ تلمَعُ
أدعو مِنَ اللهِ الرّحيم منازلاً
لكَ في جِنانِ الخلدِ فيها تُرفَعُ
الفاتحة لروحك الطاهرة ابي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق