السبت، 26 يناير 2019

لم تشتاق !!! لقتلي،،،،،،،،،بقلم عبدالسلام رمضان

لم تشتاق !!! لقتلي
،،،،،،،

ماكانَ
جنوني بحبكَ ،،،،،،،،،،،، مُعتصم
فقد أطويتُ كُتبي
وجفَ القلم

بكلَ فنون القولِ ،،،،،،،،،،،، قُلتها
ذاك صديق وذاك أبن
عم

وأنتهى في الفاه ،،،،،،،،، الحديث
والكَلم

وما فائدة الندم بعدما،،،،،،،، سال
دم

هل أنتَ مشتاقُ ،،،،،،،،،،،،لقتلي
أم كنت بكل الذي جرى
تعلم

سيروا وعين الله ،،،،،،،،،،،ترعاكم
ءالا صحبة الشر ومن
وهم

حسبنا على الله واللهُ ،،،،،،، وحدهُ
بصدورنا يعَلم

فهل الواشون ماتوا أم من،،،، كانَ
فينا حاقداً اليوم
ندم

كُلنا خُلقنا من ،،،،،،،،،،،،،،،تُراب
وكُلُنا من الأب
آدمَ

أُهبطَ إلى دار الشقاء وعلى فعلتهِ
نَدم

تذكرت قابيلَ ،،،،،،،،،،،،،، وهابيل
فما عَلمَ قابيل ولكن الغُرابُ
عَلم

أُحبُك ياوطن وأُحبُ فيكَ من ،،، صانَ
أهلك والرحم
والذمم

فمن بيع الوطن ومن على ،،،،،قتلنا
وموتنا عزم ثم
قسم

هم وكم من هم سرقوا ،،،،، الغيم
من وطني وكنوز
والصنم

ويتهموننا بأْنا سرقنا ،،،،،،،، المطر
فيا سماء أقلعي ثم أشهدي
والله أكبر ع
العلم

لهم قطافها ولنا الحجر تتساقط علينا
أحقادهم كلهم صم وكلهم
عدم

وكانهم يطربون على أنغام ،،،، قتلنا
وحوش لا عهد لهم ولا
ذمم

فكم من سارق قطعت يده ءالا هؤلاء
كلما سرقوا مدت أصابعهم وتطاولت
أطرافهم على الرقاب وكأننا
غنم

أنا سعيد بعبوديتي لأنني ،،،،، مظلوم
ولم أكن ظالماً فهل وعى من
وعى وهل فهم من
فهم

فخري بأنني أنسان لم يمت ،،،،،، بيَ
الضمير ولم أشارك بنزيف
دم

أصلاح ذات البين من شيم ،،،،، الرجال
وليس كل محار يحمل الدرر
فمتى هؤلاء القوم
تفهم ؟

المسلم من سلم المسلمون من لسانه
ويده

فكيف ولم نقتل ونعذب ،،،،،،، ونظلم
الرجال قوامون على النساء ،،،، فوالله
اليوم النساء خير منا عقلا
!!! ومفاهيم
،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏رسم‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق