يابحور الشعر يا أنغامه
إملئي الأجواء نورا منسكب ْْْ
ان روحي كم تمنّت لو بها
تمطرين الشعر حلوا ً وعذب ْ
إملئي الأجواء نورا منسكب ْْْ
ان روحي كم تمنّت لو بها
تمطرين الشعر حلوا ً وعذب ْ
ساحر يرقص في أنغامه
كلّ حرفٍ في حبورٍ وطرب ْ
من نسيم الشوق من أطيابه
ملأ النور دَواوين العَرَب ْ
يمتطيها عند صبحٍ مشرق ٍ
بَحر شعرٍ لم يكنْ يوما نَضَب ْ
طاب في الروح نسيماً طيّباً
مسْتقرّاً مستكيناً مُسْتتَب ْ
نورَهُ الوضّاء في أوردَتي
وَأحاسيسي لديْها تلتهب ْ
ولدى روحي وفي أعماقها
لي دواءٌ صارَ من دائي وَطِب ْ
مثل ماءٍ طيبٍ في روضنا
نرتوي منه ولم يبقَ تَعَب ْ
كم بأعماقي وفي أوردَتي
لَهْفَةٌ تَرْجوهُ لو منها اقترَب ْ
كيف لا وهو الذي ينتابني
منهُ شوقٌ ضَجّ في الروح لَهَب ْ
حافظ لفته
كلّ حرفٍ في حبورٍ وطرب ْ
من نسيم الشوق من أطيابه
ملأ النور دَواوين العَرَب ْ
يمتطيها عند صبحٍ مشرق ٍ
بَحر شعرٍ لم يكنْ يوما نَضَب ْ
طاب في الروح نسيماً طيّباً
مسْتقرّاً مستكيناً مُسْتتَب ْ
نورَهُ الوضّاء في أوردَتي
وَأحاسيسي لديْها تلتهب ْ
ولدى روحي وفي أعماقها
لي دواءٌ صارَ من دائي وَطِب ْ
مثل ماءٍ طيبٍ في روضنا
نرتوي منه ولم يبقَ تَعَب ْ
كم بأعماقي وفي أوردَتي
لَهْفَةٌ تَرْجوهُ لو منها اقترَب ْ
كيف لا وهو الذي ينتابني
منهُ شوقٌ ضَجّ في الروح لَهَب ْ
حافظ لفته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق