قلبي الـمــعـنـّى
أمـا يـُغـريـكَ إيـقـاع ُ الـنشــيـدِ
ويـأخـذك الـهــيام ُ مـع القـصـيدِ
أمـا يـُغـريـكَ إيـقـاع ُ الـنشــيـدِ
ويـأخـذك الـهــيام ُ مـع القـصـيدِ
تٌـحـاول مسـكَ أمـنيـّة .. فـتـابـى
آيـا قـلـبي الـمـعـنى بالـصــدودِ
دخــلـت َمـدارهــا بالـرمـش سهواً
فُـتـنتَ بـنجـمـة ٍ عـبـرت حــــدودي
فـكـمْ غـنـيـتُ حـتـى بــحّ صـــوتي
وكم أفــنـى مـن الأوتـار عــــودي
أُ جــازفُ بالـوصـول ' فكـنتُ جـــدّاً
قـريـبـاً مـن مـدى عــيـن الحسـود ِ
أداورهــا الظـنـون بــظـلّ طــيـفٍ
يُـعـلّـلـنـي على كــثـر الــوعـــودِ
أعـيـشُ بـهِ مـعـي إن غــابَ عــنّـي
لَـئـن ْ تــاهَ الـطـريـق ُ عـلى الطريـدِ
عـلـقـتُ بـحـبـّـهـا مُـذ كـنـتُ طـفــلاً
وهـمـتُ مـن الـوريـد الـى الــوريـــدِ
ومـاكـان الــهـوى بَـطــراً ولـكــــن
لأســري حــشــدتْ كـلّ الحــشــــودِ
وتـخـفـي تـحـت جـبّـتـهـا مــلـوكــــاً
الى الإشـــراكِ تــدعــو بـالـعـبــيـــد
ِ
وأفـنـيـت ُ الـشـبابَ عـلى لــــيـــــالٍ
أطـــاردُ غــيــمـةَ الأفــق ِ الــبـعــيـد
وأحــلـفُ أنـنـي عــايــدتُ لــيـــلــى
ولــيـلـى مـالــهــا شـغـل ٌ بـعــيـدي
لـبســنـا مـن جـديـد الشـيـب ثــوبـــاً
ونـادتــنـا الـطـفـولـــةُ بـالـجـــــدودِ
وقــد أربـى على الــســتــين عـمـري
وجــفُ الـمــاءُ مـن أوراق عــــــودي
بـقـايا الـعـمـر ِ آخــرهـــا ســقــــامُ
وإن آويــتُ مــن ركـــنٍ شــــديـــــدِ
فـــهـل مــن نـخــلـةٍ أو ركـــنِ درب ٍ
أنــامُ ســـويـــعــةً أرمـي قـيـــودي
............................................................ِ
آيـا قـلـبي الـمـعـنى بالـصــدودِ
دخــلـت َمـدارهــا بالـرمـش سهواً
فُـتـنتَ بـنجـمـة ٍ عـبـرت حــــدودي
فـكـمْ غـنـيـتُ حـتـى بــحّ صـــوتي
وكم أفــنـى مـن الأوتـار عــــودي
أُ جــازفُ بالـوصـول ' فكـنتُ جـــدّاً
قـريـبـاً مـن مـدى عــيـن الحسـود ِ
أداورهــا الظـنـون بــظـلّ طــيـفٍ
يُـعـلّـلـنـي على كــثـر الــوعـــودِ
أعـيـشُ بـهِ مـعـي إن غــابَ عــنّـي
لَـئـن ْ تــاهَ الـطـريـق ُ عـلى الطريـدِ
عـلـقـتُ بـحـبـّـهـا مُـذ كـنـتُ طـفــلاً
وهـمـتُ مـن الـوريـد الـى الــوريـــدِ
ومـاكـان الــهـوى بَـطــراً ولـكــــن
لأســري حــشــدتْ كـلّ الحــشــــودِ
وتـخـفـي تـحـت جـبّـتـهـا مــلـوكــــاً
الى الإشـــراكِ تــدعــو بـالـعـبــيـــد
ِ
وأفـنـيـت ُ الـشـبابَ عـلى لــــيـــــالٍ
أطـــاردُ غــيــمـةَ الأفــق ِ الــبـعــيـد
وأحــلـفُ أنـنـي عــايــدتُ لــيـــلــى
ولــيـلـى مـالــهــا شـغـل ٌ بـعــيـدي
لـبســنـا مـن جـديـد الشـيـب ثــوبـــاً
ونـادتــنـا الـطـفـولـــةُ بـالـجـــــدودِ
وقــد أربـى على الــســتــين عـمـري
وجــفُ الـمــاءُ مـن أوراق عــــــودي
بـقـايا الـعـمـر ِ آخــرهـــا ســقــــامُ
وإن آويــتُ مــن ركـــنٍ شــــديـــــدِ
فـــهـل مــن نـخــلـةٍ أو ركـــنِ درب ٍ
أنــامُ ســـويـــعــةً أرمـي قـيـــودي
............................................................ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق