أَلاَ لَيـْتَ شِعْرِي فِيْ العُـجَابِ لَأَعـْجَبُ
بِشُحِّ الأَقَاحِي وَٱلْشَّوْكُ يَلْهُو وَيـَلْعـَبُ
كـَأَنَّ يـَدَا صـَرْفُ ٱلْزّمـَانِ تَـقـَطـَّعـَتْ
وَأَمْسَى لِسَانُ الحـَالِ فِيْهَا مـُخـَضـَّبُ
وَمـَا فـَقـْدُ لَيـْلَى فِيَّ إِلاَّ سـُلاَفـَتـِي
تـَفُوقُ جَحـِيْمَ ٱلْصـَّبْرِ قَيْضـَاً وَأَلْـهـَبُ
لَعَـمْرِي فـَمـَازَالـَتْ عِذَابٌ سـِنِـيـُّهـَا
وَمَاْ ٱنْفَكَّتِ ٱلْذِّكْرَى عَلَىْ البَالِ أَعـْذَبُ
بِشُحِّ الأَقَاحِي وَٱلْشَّوْكُ يَلْهُو وَيـَلْعـَبُ
كـَأَنَّ يـَدَا صـَرْفُ ٱلْزّمـَانِ تَـقـَطـَّعـَتْ
وَأَمْسَى لِسَانُ الحـَالِ فِيْهَا مـُخـَضـَّبُ
وَمـَا فـَقـْدُ لَيـْلَى فِيَّ إِلاَّ سـُلاَفـَتـِي
تـَفُوقُ جَحـِيْمَ ٱلْصـَّبْرِ قَيْضـَاً وَأَلْـهـَبُ
لَعَـمْرِي فـَمـَازَالـَتْ عِذَابٌ سـِنِـيـُّهـَا
وَمَاْ ٱنْفَكَّتِ ٱلْذِّكْرَى عَلَىْ البَالِ أَعـْذَبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق