أبـت شُرفةُ اللَّبلاب ان تترك الذُرى
هــنـاك مَــقـامٌ لايُــبـاع ويُـشـترى
"-"
ابـى ذلـك الـممزوجُ بـالأرض جـذرَه
بـأن يترك الصَّفصافَ لو نامتِ القُرى
"-"
وشـيـعَ جُـثـمانَ الـريـاحينِ عـطـرُه
لــيـنهالَ قِــــداحُ الـدرابـيـن عـنـبـرا
"-"
وكـان غروبُ الشَّمس أجمل مزحةٍ
لـعينيه حـتى تـستفيق من الكَرى
"-"
نـفى عنك هذا الحُزنُ شُبهةَ كاذبٍ
وأصـدقُ دمـعٍ مـن عـيونك مـاجرى
"-"
أعـرني مـحياك الـذي طـال بـشره
لـعـل قَـمـيصَ الـعُمرِ يـرتد مـُبصرا
"-"
وعـلـي إذا جـازفـت بـالـموت مــرةً
تكون أنيسي حين يخطفني الثرى
"-"
أروم عُـيُـونَ الـمـاءِ لـو كـنت نـبعَها
وأسري بظعنٍ دون نجمِك ماسرى
"-"
فــلا لاح مــن رَكـبي عَـناءُ مـشقةٍ
أصـلي مـتى مـرآك في الفَّجْرِ كَبَرا
"-"
ومـاخضت هـذا الـفُلكَ حتى ركبته
عـلى هـدي نـوحٍ فـاعتنقتك مُبحرا
"-"
بـلى إنـني الـمنفيُ مـن ألف قريةٍ
ومــا أمـنـت بـالـشِعرِ حـتى تـَحَررا
"-"
نـبـيون مــن خـطوا حـضاراتِ ذكـره
لأن جـميعَ الـصَّيدِ فـي لُـجةِ الفِرى
"-"
مَـلكتَ زِمـامَ الـنُورُ مُذ كنت شطره
وكــل حـديـثٍ دون ذكــرك مُـفترى
"-"
ونِلـت مـقـاماً مـادنـى مـنـه حـاكِـمٌ
عـلوت بـه كـِسرى وجـاوزتَ قـيصرا
هــنـاك مَــقـامٌ لايُــبـاع ويُـشـترى
"-"
ابـى ذلـك الـممزوجُ بـالأرض جـذرَه
بـأن يترك الصَّفصافَ لو نامتِ القُرى
"-"
وشـيـعَ جُـثـمانَ الـريـاحينِ عـطـرُه
لــيـنهالَ قِــــداحُ الـدرابـيـن عـنـبـرا
"-"
وكـان غروبُ الشَّمس أجمل مزحةٍ
لـعينيه حـتى تـستفيق من الكَرى
"-"
نـفى عنك هذا الحُزنُ شُبهةَ كاذبٍ
وأصـدقُ دمـعٍ مـن عـيونك مـاجرى
"-"
أعـرني مـحياك الـذي طـال بـشره
لـعـل قَـمـيصَ الـعُمرِ يـرتد مـُبصرا
"-"
وعـلـي إذا جـازفـت بـالـموت مــرةً
تكون أنيسي حين يخطفني الثرى
"-"
أروم عُـيُـونَ الـمـاءِ لـو كـنت نـبعَها
وأسري بظعنٍ دون نجمِك ماسرى
"-"
فــلا لاح مــن رَكـبي عَـناءُ مـشقةٍ
أصـلي مـتى مـرآك في الفَّجْرِ كَبَرا
"-"
ومـاخضت هـذا الـفُلكَ حتى ركبته
عـلى هـدي نـوحٍ فـاعتنقتك مُبحرا
"-"
بـلى إنـني الـمنفيُ مـن ألف قريةٍ
ومــا أمـنـت بـالـشِعرِ حـتى تـَحَررا
"-"
نـبـيون مــن خـطوا حـضاراتِ ذكـره
لأن جـميعَ الـصَّيدِ فـي لُـجةِ الفِرى
"-"
مَـلكتَ زِمـامَ الـنُورُ مُذ كنت شطره
وكــل حـديـثٍ دون ذكــرك مُـفترى
"-"
ونِلـت مـقـاماً مـادنـى مـنـه حـاكِـمٌ
عـلوت بـه كـِسرى وجـاوزتَ قـيصرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق