خاطرة قبل العام الدراسي ذكرني بها ابن العم الغالي م.رائد عمرو
اقول يا صانع المعروف ترفع فان الله يرى ويسمع
غدا للدراسة يذهب ابنائنا فلا تجعل تبرعك يصفع
الله يعلم الخفايا وانت بريقك بالنفاق يلمع
دع عنك العطايا ولا تجزع
ما دمت للدولار تركع
البخيل يرتع بين الصخور يهلع
واذا ما رأى الفقير تكرع
اقول يا صانع المعروف ترفع فان الله يرى ويسمع
غدا للدراسة يذهب ابنائنا فلا تجعل تبرعك يصفع
الله يعلم الخفايا وانت بريقك بالنفاق يلمع
دع عنك العطايا ولا تجزع
ما دمت للدولار تركع
البخيل يرتع بين الصخور يهلع
واذا ما رأى الفقير تكرع
ان الكريم حبيب الله في مجمع
واذا ما مر بالفقير تدمع
تجود نفسه بكل العطايا
وترى وجهه كالذهب يلمع
يا امة الانعام جودي
فغدا تكوني مأدبة الدود الافظع
كلنا باوطاننا لا نرضى بمظلمة
لاننا لله دوما راكعين ونخشع
الله اكبر على كل هالك
ابى ان يطعم فقير عان من جوع
مساجدنا هللت وكبرت
ولا زلنا بنكران وحجود نمنع
كنائس غدت تقرع الاجراس حزينة
على من مروا بطريق الآلام وقد اوجع
الله منجينا دوما من الفقر ومن الجوع الاقرع
واذا ما مر بالفقير تدمع
تجود نفسه بكل العطايا
وترى وجهه كالذهب يلمع
يا امة الانعام جودي
فغدا تكوني مأدبة الدود الافظع
كلنا باوطاننا لا نرضى بمظلمة
لاننا لله دوما راكعين ونخشع
الله اكبر على كل هالك
ابى ان يطعم فقير عان من جوع
مساجدنا هللت وكبرت
ولا زلنا بنكران وحجود نمنع
كنائس غدت تقرع الاجراس حزينة
على من مروا بطريق الآلام وقد اوجع
الله منجينا دوما من الفقر ومن الجوع الاقرع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق