نسيتُ نفسي
في أروقةٍ كلّها أنت
في بساتينِ اللّوزِ
و كرومِ العنبِ و التّفاحِ
حيثُ التقينا
و لحظةَ خروجِك
من أطرافِ أصابعي
جاحِداً كلّي
يا كلّي
عُدّتُ إليها فأنكرتني
وقالت ...
إليكِ مئةَ عامٍ
لتتخلّصي من
عطرهِ العابق في شرايينكِ
وقدْ أزكم عافيتي
فارحلي
و إنْ تعافيتِ
فَعودي
علّي أغفرُ لكِ
سَطوَتَه
في أروقةٍ كلّها أنت
في بساتينِ اللّوزِ
و كرومِ العنبِ و التّفاحِ
حيثُ التقينا
و لحظةَ خروجِك
من أطرافِ أصابعي
جاحِداً كلّي
يا كلّي
عُدّتُ إليها فأنكرتني
وقالت ...
إليكِ مئةَ عامٍ
لتتخلّصي من
عطرهِ العابق في شرايينكِ
وقدْ أزكم عافيتي
فارحلي
و إنْ تعافيتِ
فَعودي
علّي أغفرُ لكِ
سَطوَتَه
(العود الملكي)
خولة عبيد //سوريا
خولة عبيد //سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق