نُورْ أُونَا
الْمَرْأَةُ الْأَفْعَى
حَذَّرُونِي
فَهَلْ أُصَدِّقُ
العَجَبْ
أَمْ أُجِيبُهُمْ
كَلاَمٌ مجرَّدُ
كَذِبْ
كيْدٌ
افْتِرَاءٌ
حَسَدٌ
وثَلْبْ
كَانَ ذَلِكَ مُنْذُ
وَلَجْتُ مُعْتَركَ
الحبّْ
وعَشِقْتُهَا لَسْتُ
أُخْفِي بِكُلِّ
قَلْبْ
وَكَثُرَ الحسَّادُ
وَزَاد
الصَّخَبْ
الْمَرْأَةُ الْأَفْعَى
حَذَّرُونِي
فَهَلْ أُصَدِّقُ
العَجَبْ
أَمْ أُجِيبُهُمْ
كَلاَمٌ مجرَّدُ
كَذِبْ
كيْدٌ
افْتِرَاءٌ
حَسَدٌ
وثَلْبْ
كَانَ ذَلِكَ مُنْذُ
وَلَجْتُ مُعْتَركَ
الحبّْ
وعَشِقْتُهَا لَسْتُ
أُخْفِي بِكُلِّ
قَلْبْ
وَكَثُرَ الحسَّادُ
وَزَاد
الصَّخَبْ
قُلْتُ مَا بَالَكَ أَخَا
العربْ
دَعْنِي وَشَأْنِي
أَدْرُسُهُ لِوَحْدي عَنْ
كَثَبْ
وَأَنْتَ مَا خَطْبكَ
تكَلِّفُ نَفْسَكَ
كُلَّ هَذَا
التَّعَبْ
سَكَتَ أَخُ العَرَبْ
ثُمَّ قَالَ أَ أَنْتَ
عَلَى يَقِينٍ
ممَّنْ
تُحِبْ
شَمْطَاءُ تَسْلِبُكَ
الذَّهَبْ
أَفْعَى تُرَوِّضُ
الأَفَاعِي لاَ تَشْبَعُ مِنْ
النَّهْبْ
حُبُّهَا بَحْرِيٌّ
سُرْعَانَ مَا تَرْتَحِلُ
لَمَّا يُصِيبُهَا
الكَلَبْ
سِهَامُهَا تَقْطُرُ
سُمُومًا مُخَدِّرَةً
يَا للْعَجَبْ
وَفِي اللّيْلِ
أَزْعَجَنِي كَابُوسٌ
أرْوِيهِ لَكُمْ بِصِدْقٍ
مَا تَعَوَّدْتُ
الكَذِبْ
فَاجَأَتْنِي فِي مَنَامِي
نُورْ أونَا
المَرأَةُ الأَفْعَى
فِي أَسَاطِيرِ
اليَابَانْ
وَصَاحَتْ كَيْفَ لَكَ
مِنْ نُورْ أُونَا
تَقْتَرِبْ
وَكَانَ شَطْرُهَا الأَعْلَى
بَشَرِيًّا مُبْهِرًا
وَجَدَائلُ شَعْرِهَا
مِنْ ذَهَبْ
وَكَشَفَتْ عَنْ شَطْرِهَا
الثَّانِي
وَكَانَ أَفْعَى
كَادَتْ تَفْتَرِسُنِي
يَا للعَجَبْ
مَنْ أُصَدِّقُ
يَا تُرَى
حُسَّادِي
أَمْ أَخَا
العَرَبْ
أَمْ كَابُوسَ
نُورْ أُونَا
العَجَبْ
أَوْ أُوَاصِلُ
مَعَ مَوْلاتِي
وَقَدْ أَجْنِي مَنْهَا
التَّعَبْ
بِ🖌
د. منجي مصمودي
العربْ
دَعْنِي وَشَأْنِي
أَدْرُسُهُ لِوَحْدي عَنْ
كَثَبْ
وَأَنْتَ مَا خَطْبكَ
تكَلِّفُ نَفْسَكَ
كُلَّ هَذَا
التَّعَبْ
سَكَتَ أَخُ العَرَبْ
ثُمَّ قَالَ أَ أَنْتَ
عَلَى يَقِينٍ
ممَّنْ
تُحِبْ
شَمْطَاءُ تَسْلِبُكَ
الذَّهَبْ
أَفْعَى تُرَوِّضُ
الأَفَاعِي لاَ تَشْبَعُ مِنْ
النَّهْبْ
حُبُّهَا بَحْرِيٌّ
سُرْعَانَ مَا تَرْتَحِلُ
لَمَّا يُصِيبُهَا
الكَلَبْ
سِهَامُهَا تَقْطُرُ
سُمُومًا مُخَدِّرَةً
يَا للْعَجَبْ
وَفِي اللّيْلِ
أَزْعَجَنِي كَابُوسٌ
أرْوِيهِ لَكُمْ بِصِدْقٍ
مَا تَعَوَّدْتُ
الكَذِبْ
فَاجَأَتْنِي فِي مَنَامِي
نُورْ أونَا
المَرأَةُ الأَفْعَى
فِي أَسَاطِيرِ
اليَابَانْ
وَصَاحَتْ كَيْفَ لَكَ
مِنْ نُورْ أُونَا
تَقْتَرِبْ
وَكَانَ شَطْرُهَا الأَعْلَى
بَشَرِيًّا مُبْهِرًا
وَجَدَائلُ شَعْرِهَا
مِنْ ذَهَبْ
وَكَشَفَتْ عَنْ شَطْرِهَا
الثَّانِي
وَكَانَ أَفْعَى
كَادَتْ تَفْتَرِسُنِي
يَا للعَجَبْ
مَنْ أُصَدِّقُ
يَا تُرَى
حُسَّادِي
أَمْ أَخَا
العَرَبْ
أَمْ كَابُوسَ
نُورْ أُونَا
العَجَبْ
أَوْ أُوَاصِلُ
مَعَ مَوْلاتِي
وَقَدْ أَجْنِي مَنْهَا
التَّعَبْ
بِ🖌
د. منجي مصمودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق