عادوا كغيث به اخضرّت بساتيني
فللغياب جفاف في تلاحيني
كانّه دلج القت كلاكلها
عليّ دهرا بامعان لتؤذيني
فللغياب جفاف في تلاحيني
كانّه دلج القت كلاكلها
عليّ دهرا بامعان لتؤذيني
هم موطن الفت روحي مباهجه
وكان من قسوة الاحداث يحميني
بيت نبث به الشّكوى اذا احتدمت
كحضن امّي من الوسواس يؤويني
ورغم مابي الى افيائه اتجهت
خطى حروفي باشواق تجاريني
حبّا بمن غمروني في محبّتهم
وكانوا نبعا بحرّ الصّيف يرويني
لهم عليّ وفاء طالما رغبوا
بان تخطّ حروفي من مضاميني
هذا ارتجال ولم اتقن صياغته
رغم احتياجي الى كفّ تداريني
فنزلة البرد هدّتني بسطوتها
واعوزتني لانسان يغطّيني
وحالما بصرت عيني تواجدكم
كتبت والظّرف يلويني ويثنيني
فسامحوني اذا ما قصّرت لغتي
انّي وجيع ونجواكم ستشفيني
وكان من قسوة الاحداث يحميني
بيت نبث به الشّكوى اذا احتدمت
كحضن امّي من الوسواس يؤويني
ورغم مابي الى افيائه اتجهت
خطى حروفي باشواق تجاريني
حبّا بمن غمروني في محبّتهم
وكانوا نبعا بحرّ الصّيف يرويني
لهم عليّ وفاء طالما رغبوا
بان تخطّ حروفي من مضاميني
هذا ارتجال ولم اتقن صياغته
رغم احتياجي الى كفّ تداريني
فنزلة البرد هدّتني بسطوتها
واعوزتني لانسان يغطّيني
وحالما بصرت عيني تواجدكم
كتبت والظّرف يلويني ويثنيني
فسامحوني اذا ما قصّرت لغتي
انّي وجيع ونجواكم ستشفيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق