أيها الصوت،،،جواد البصري
أيها الصوت
المتشظي
من أنياب
الغفلة...
ليتك تبعث
برسالة
تُحرك فيها
شوقاً
أدبر بعد وهج سنين
تناثر بين شوك
ورماد..
بعضا منه..
وآخر أنبت وردا
الأمطار وشيكة
والشارع يتدثر
بصدى الحنين
وخطى العابرين
وأنا في حيرة من أمري
شاركني حزني..
ثقبُ في الباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق