إزار و نار
بخدَّيكِ نورٌ للسماءِ يُعارُ
وفي العمقِ للبحرِ الجميلِ غِمارُ
لزهرةِ من ترقى أغاني فراشةٍ
وما بينَ نحلٍ والورودِ حوارُ
لأصدافِ موجٍ والسفينِ قصيدةٌ
وللشمسِ فوقَ الصارياتِ سِوارُ
وتبسطُ أحلامُ الضلوعِ وسادَها
و يصدى بشطِّ الانتظارِ منارُ
نفختِ رياحَ الشوقِ بعدَ سكينةً
فَحمْحمَ خيّالٌ وثارَ غُبارُ
َسهِرنا على حَرْثِ المساءِ وزرعهِ
وهذي نجومُ السُّهدِ فيه بِذارَُ
على كتفِي للحبِّ جرَّةُ نبعةٍ
وظلّكِ محفوفَ الودادِ إزارُ .
بخدَّيكِ نورٌ للسماءِ يُعارُ
وفي العمقِ للبحرِ الجميلِ غِمارُ
لزهرةِ من ترقى أغاني فراشةٍ
وما بينَ نحلٍ والورودِ حوارُ
لأصدافِ موجٍ والسفينِ قصيدةٌ
وللشمسِ فوقَ الصارياتِ سِوارُ
وتبسطُ أحلامُ الضلوعِ وسادَها
و يصدى بشطِّ الانتظارِ منارُ
نفختِ رياحَ الشوقِ بعدَ سكينةً
فَحمْحمَ خيّالٌ وثارَ غُبارُ
َسهِرنا على حَرْثِ المساءِ وزرعهِ
وهذي نجومُ السُّهدِ فيه بِذارَُ
على كتفِي للحبِّ جرَّةُ نبعةٍ
وظلّكِ محفوفَ الودادِ إزارُ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق