ياراكباً
ياراكبَ السَّفينِ لا تدْرأِِ..............طريقُك الصَّعبُ من المنشأِ
فلوعةُ المحزون في سرعةٍ ......وفرحةُ المسرور في الأبطأِ
حيِّدْ عن الرِّياح أو غدرِها........ فسِّرْ كهوفَ اللَّيل بالأضوأِ
حمِّل صغارَ الزُّغْبِ في فُلْكِها..لا تترُكِ المشحونَ في المرفأِ
ما ذنْبُ زهْراتٍ و ريشاتِها.........إذا أرى عينيكَ في المخبأِ
يا راكباً :لا تسْهُ عن رفعةٍ......... وإنْ دنا الدَّنيءُ،....فلترْبأِ
أقولُها وأنحني آسفاً....................وغصَّةُ المقهورِ للمنْبِئِ:
:(لاتُذكَرُ الأيَّامُ في سُعدها...............وإنَّما تُذكرُ بالأسوأِ.).!!؟؟!.
ياراكبَ السَّفينِ لا تدْرأِِ..............طريقُك الصَّعبُ من المنشأِ
فلوعةُ المحزون في سرعةٍ ......وفرحةُ المسرور في الأبطأِ
حيِّدْ عن الرِّياح أو غدرِها........ فسِّرْ كهوفَ اللَّيل بالأضوأِ
حمِّل صغارَ الزُّغْبِ في فُلْكِها..لا تترُكِ المشحونَ في المرفأِ
ما ذنْبُ زهْراتٍ و ريشاتِها.........إذا أرى عينيكَ في المخبأِ
يا راكباً :لا تسْهُ عن رفعةٍ......... وإنْ دنا الدَّنيءُ،....فلترْبأِ
أقولُها وأنحني آسفاً....................وغصَّةُ المقهورِ للمنْبِئِ:
:(لاتُذكَرُ الأيَّامُ في سُعدها...............وإنَّما تُذكرُ بالأسوأِ.).!!؟؟!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق