وَكُـنْـتِ شِرَاعَـهُ كَسَفِينِ هِيـْمٍ
وَرُبــــَّانٍ تـــُرَاوِدُهُ بِــحــَارَه
فَـأَنْتِ الحِلُّ وَٱلـْتـَّرْحـالُ فِـيـْهِ
وَفي لُجَجِ العَوَاصِفِ حَـيْثُ دَارَه
وَمَا مَـلَكَ العَبـيـدُ زِمـَامَ أَمــْرٍ
وَإِنَّ الحـُرَّ تـَكـْفِـيـْهِ الإِشــَارَه
بقلمي/مهدي الجّادِر/العراق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق