الأحد، 17 سبتمبر 2017

هنا بورما،،،عادل أبوزيد

هنا بورما
وما ادراك ما بورما
هنا اسلامنا يُرمى
هنا الأطفالُ تُغتالُ
وهم لم يبلغوا الحُلُمَ
هنا بورما
هنا الروهنج مضطهدٌ
ومن يغتالهم يُحمى
هنا بورما
هنا صيحات ثكلاهم
شكت آذاننا الصُمَّ
وكم لاذت بمعتصم
فما وجدته معتصما
هنا بورما
هنا الاسلام مُتَّهم
وأصبح عدلهم ظلما
هنا بورما
هنا عمّار مصطبرٌ
وينعي الأبّ والأمَ
هنا بورما هنا بورما
مستر عادل أبوزيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق