أم الأفراح مالت عن رباها وعند سماءها شَرْخٌ وَشَقّ ُ أما كان الوداد يَضجّ دَوماً وقد غنّى له قَلْبٌ وَشَدْق ُ ومَن رام العبور إليه يَوْماً ينال مرامهُ صدقٌ وحَقّ ُ أما زالَ الوداد هناك عَذْبٌ نَسيمٌ طَيّبٌ حلو ٌ يرقّ ُ فهل ضاقت ترى تلك الرَوابي ام الدنيا بها قد ضاق أفق ُ بقلم: حافظ لفته عباس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق