الاثنين، 30 يوليو 2018

تتوق النفس،،،حافظ لفته

تتوق النفس للاحباب دوماً
ومن ودّي سيمتلأ الإناء ُ
ألا قل للتعاسة غادِرينا
فقد أتت السعادة والهناء ُ

لنا عند الأحبة من زمان
بعمق الليل أقمار تضاء ُ

فلا الأجفان قد غمضت ونامت
وقد شكت المخدة والرداء ُ

ولا امتنعت من الاشواق روحي
وكم عطشت وما منها ارتواء ُ

حافظ لفته
العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق