زحام الشوق ،،، خالد الباشق
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
البدرُ يسرقُ مـــــِـن عينيكِ هــالتهُ
والماسُ يبرقُ من خديكِ إشــعاعا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
البدرُ يسرقُ مـــــِـن عينيكِ هــالتهُ
والماسُ يبرقُ من خديكِ إشــعاعا
لولاكِ مـــــــــا رسمَ الأبداعُ روعتهُ
فانتِ صـــــرتِ لكل الحُسن إبداعا
لولاكِ مــــــــــــا رقّ نيسانٌ بزهرتهِ
لولاكِ ما داعبَ القيثـــــــارُ أسماعا
أنتِ إبتسامـــــة ثغر الطفل غاليتي
فيكِ البراءة زادت بالهـــــــوى باعا
لقياكِ يتخم جـــوع الشوق من وله ٍ
ولستُ أعرف مــِـــــن لقياكِ إشباعا
من خــــــــــدّكِ المرمريُ النور نتبعهُ
ونحن صــــــــــــرنا لهذا الخد أتباعا
يا لؤلؤ البحـــــــــر دع محار شاطئنا
وسر إليها تلاقِ الحُســــــــن منصاعا
أحتاج جيشاً لكي ألقـــــــاكِ محتسباً
أحتاج للموعد المشهـــــــــود قعقاعا
فقد أُقطّعُ في خــــــــــــــديكِ أوردةً
وسوف أصبحُ بالتقبيـــــــــــل طمّاعا
وقد أزلزلُ كـــــــل الارضِ من وجعي
حتى أعالج بالأحضـــــــــــانِ أوجاعا
منذ الوداع وقلبي لســــــــــتُ أفهمهُ
أحسهُ في زحــــــام الشوقِ قد ضاعا
عذراً فديتكِ إن العشـــــــــقَ معضلةٌ
والشوق أحـــــــرقَ مني فيكِ أضلاعا
هذا هـــــــــــــــو الحب أقدارٌ مروعةٌ
يظل فيه فـــــــــــــؤاد الصبِّ ملتاعا
قولي رجوتكِ يـــــــا من غبتِ معذرةً
مَن يُشبعُ الشوق والأحساس إن جاعا
فانتِ صـــــرتِ لكل الحُسن إبداعا
لولاكِ مــــــــــــا رقّ نيسانٌ بزهرتهِ
لولاكِ ما داعبَ القيثـــــــارُ أسماعا
أنتِ إبتسامـــــة ثغر الطفل غاليتي
فيكِ البراءة زادت بالهـــــــوى باعا
لقياكِ يتخم جـــوع الشوق من وله ٍ
ولستُ أعرف مــِـــــن لقياكِ إشباعا
من خــــــــــدّكِ المرمريُ النور نتبعهُ
ونحن صــــــــــــرنا لهذا الخد أتباعا
يا لؤلؤ البحـــــــــر دع محار شاطئنا
وسر إليها تلاقِ الحُســــــــن منصاعا
أحتاج جيشاً لكي ألقـــــــاكِ محتسباً
أحتاج للموعد المشهـــــــــود قعقاعا
فقد أُقطّعُ في خــــــــــــــديكِ أوردةً
وسوف أصبحُ بالتقبيـــــــــــل طمّاعا
وقد أزلزلُ كـــــــل الارضِ من وجعي
حتى أعالج بالأحضـــــــــــانِ أوجاعا
منذ الوداع وقلبي لســــــــــتُ أفهمهُ
أحسهُ في زحــــــام الشوقِ قد ضاعا
عذراً فديتكِ إن العشـــــــــقَ معضلةٌ
والشوق أحـــــــرقَ مني فيكِ أضلاعا
هذا هـــــــــــــــو الحب أقدارٌ مروعةٌ
يظل فيه فـــــــــــــؤاد الصبِّ ملتاعا
قولي رجوتكِ يـــــــا من غبتِ معذرةً
مَن يُشبعُ الشوق والأحساس إن جاعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق