إنعتاق
أصدفةً ألتقيكِ ؟
قيدَ أنمّلةٍ من فؤادي
لتعودَ عيناكِ
غَيضةَ ضياعي
ذاتَ انجذابِ
تعرّشُ الكرمةُ
فيها وتُعصرُ خمراً
ذاتَ انسكابِ
لتعودَ ضحكتكِ
انسيابُ جدولٍ
ولمى شفاهكِ
للظامئ منهل
عذبُ الشرابِ
عنْ ماذا أحدثكِ؟
عنْ تصدعي وانكساري
ذاتَ عتابِ؟
أمْ اختباري للتحولِ والتكيّفِ
على الغيابِ؟
لا تنكأ الجرحَ القديمَ
فما زالَ بي صَبابةٌ
وأنتِ كما كنتِ
عالمٌ من ضبابِ
تجيدينَ اللعبَ في الحبِ
ومواربةَ الأبوابِ
لنْ أنقادَ لسحرٍ تطلقينهُ
برمشةِ الأهدابِ
إنْ تعثرتُ بغرامكِ
ذاتَ حبٍ
فقد برئتُ منكِ
وانتهى عذابي
أصدفةً ألتقيكِ ؟
قيدَ أنمّلةٍ من فؤادي
لتعودَ عيناكِ
غَيضةَ ضياعي
ذاتَ انجذابِ
تعرّشُ الكرمةُ
فيها وتُعصرُ خمراً
ذاتَ انسكابِ
لتعودَ ضحكتكِ
انسيابُ جدولٍ
ولمى شفاهكِ
للظامئ منهل
عذبُ الشرابِ
عنْ ماذا أحدثكِ؟
عنْ تصدعي وانكساري
ذاتَ عتابِ؟
أمْ اختباري للتحولِ والتكيّفِ
على الغيابِ؟
لا تنكأ الجرحَ القديمَ
فما زالَ بي صَبابةٌ
وأنتِ كما كنتِ
عالمٌ من ضبابِ
تجيدينَ اللعبَ في الحبِ
ومواربةَ الأبوابِ
لنْ أنقادَ لسحرٍ تطلقينهُ
برمشةِ الأهدابِ
إنْ تعثرتُ بغرامكِ
ذاتَ حبٍ
فقد برئتُ منكِ
وانتهى عذابي
بقلمي فريزة سلمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق