دمع من دم
الشاعر طارق فايز العجاوي
عَتبٌ عَلى الرُّوحِ
قَد جَاوَزتُ فِي العَتبِ
إنِّي أنَاجِي بِلادَ العُربِ
يَا بَلدِي
أنَادِي اهلِي
وان كَانَت بَنادقهم
فِي ظَهرِيَ الغَضِّ
وَقسوَتُهم عَلى وَلدِي
وَماذَا سَيفعَل
مَن ضَاقَ السَّبيلُ بِِهِ
فَِلا مُغيثَ
وَعزَّ المسنَد السنَدِ!
نَعم .. تَصبّرتُ
حَتَّى مَلّ مُصطََبرِي
وَقد تَحمَّلتُ
حتَّى ملّ بِي جَلدِي
الشاعر طارق فايز العجاوي
عَتبٌ عَلى الرُّوحِ
قَد جَاوَزتُ فِي العَتبِ
إنِّي أنَاجِي بِلادَ العُربِ
يَا بَلدِي
أنَادِي اهلِي
وان كَانَت بَنادقهم
فِي ظَهرِيَ الغَضِّ
وَقسوَتُهم عَلى وَلدِي
وَماذَا سَيفعَل
مَن ضَاقَ السَّبيلُ بِِهِ
فَِلا مُغيثَ
وَعزَّ المسنَد السنَدِ!
نَعم .. تَصبّرتُ
حَتَّى مَلّ مُصطََبرِي
وَقد تَحمَّلتُ
حتَّى ملّ بِي جَلدِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق