... اتجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه فكـــــــــــــــــــــــــــــري ...
... يعيش الزوجان تحت سقف واحد مدة من الزمن ، وتتقلص مشاعر الود والاهتمام ونبض العاطفة الحقيقي علي مدار السنين بفعل عوامل الزمن والتغيير النفسي والاجتماعي والاقتصادي ، وتأخذ الحياة شكلًاً ومضموناً جديداً في العلاقات تحدد مسارات الحياة فيما بعد . وتتنوع القدرات العقلية الإنسانية أيضا منها ما يميل نحو التحليل والتركيب ، ونوع آخر قادر علي الحفظ والصم ، ولكل إنسان ميوله العقلية يوجها الوجه التي يريدها حسب إمكانياته وقدراته .
... صفوة القول تكمن في الذكاء الإنساني للفرد حيث تعددت مفاهيم الذكاء فمنها الذكاء الاجتماعي القادر علي التأقلم مع ظروف الحياة الاجتماعية ، والذكاء الرياضي الذي يتمثل في حل المسائل الرياضية ، والذكاء الإكلينيكي القادر علي التحليل والتركيب بقدرة مدهشة ... الخ . ولعل الموقف الصحيح تجاه الآخر يتوقف علي فهمه ومعرفته علي نحو جيد ، ونعترف بقصور أنفسنا لفهمنا للآخرين ، وقصور الآخرين لفهمنا ، وتلك سنة الله في خلقه ولن تجد لسنة الله تبديلا . قال تعالي في كتابه الكريم : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) . وتصبحون علي خير الوطن .
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي - الأربعاء 28 / 12 /
2016
... يعيش الزوجان تحت سقف واحد مدة من الزمن ، وتتقلص مشاعر الود والاهتمام ونبض العاطفة الحقيقي علي مدار السنين بفعل عوامل الزمن والتغيير النفسي والاجتماعي والاقتصادي ، وتأخذ الحياة شكلًاً ومضموناً جديداً في العلاقات تحدد مسارات الحياة فيما بعد . وتتنوع القدرات العقلية الإنسانية أيضا منها ما يميل نحو التحليل والتركيب ، ونوع آخر قادر علي الحفظ والصم ، ولكل إنسان ميوله العقلية يوجها الوجه التي يريدها حسب إمكانياته وقدراته .
... صفوة القول تكمن في الذكاء الإنساني للفرد حيث تعددت مفاهيم الذكاء فمنها الذكاء الاجتماعي القادر علي التأقلم مع ظروف الحياة الاجتماعية ، والذكاء الرياضي الذي يتمثل في حل المسائل الرياضية ، والذكاء الإكلينيكي القادر علي التحليل والتركيب بقدرة مدهشة ... الخ . ولعل الموقف الصحيح تجاه الآخر يتوقف علي فهمه ومعرفته علي نحو جيد ، ونعترف بقصور أنفسنا لفهمنا للآخرين ، وقصور الآخرين لفهمنا ، وتلك سنة الله في خلقه ولن تجد لسنة الله تبديلا . قال تعالي في كتابه الكريم : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) . وتصبحون علي خير الوطن .
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي - الأربعاء 28 / 12 /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق