سئمت خيالها،،،الشاعر وليد رمضان
سئمت خيالها وفي
وصفها قد جف
من ريشتي
الحبرا
لم اعد احتمل طيفها
يداعبني ورسمها
فوق وسادتي
لم استطع
صبرا
فنظرت لها عيناها
ك سيفا قاطعا
ذبحني وفي
حاجبيها
قبرا
في شفاهها الريق
عسلا صافيا و
زفير الانفاس
تبرا
غرقت فيهما ولو
كان الشهد
فيهما
شبرا
فأنا المقتول بهم
لعلي اكون لمن
نظر خير
واعظا و
عبرا
وليد رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق