سلمية اليراع.
جميل العبيدي.
_____________________________
في قادم ِالتعليمِ تعرف ُ مُنكرا
هَرَمُ الفضيلةِ قديهانُ ويُزْدرى ٰ
سَيُعانق ُالجهلُ الخطيئةَ نادِيا
وسيولدُ الحرفُ المشوهُ فاجرا
ستكون ُألسنةُ الذبابِ بذيئة ً
وسينكرُ القَذَر ُالبخورُ الأذفرَ(1)
ويكون في كنف الجهالةِ شامت ٌ
يعوي مع جِيَف ِالسَّلُوْقِيِ مُنْسِرا(2)(3)
وترى بعينيك اليراع مُسالمٌ
يُصغي وينصت ُللمسيخِ الأعورَ
يُدمي مسامعهُ بقولٍ جارحٍ
مُستعملاًصِرْفَ السفالةِ ظاهرا
بطرُالجهالةِ يستبد بعِلْمِنا
ويسيحُ في تِيْهٍ من المكرأمكرَ
يامن يفاخرُفي الحياة بجهلهِ
إن المحابِرَلاتباع ُوتشترى
إصمتْ بجهلك وابتعد عن نُونِْنا
وارحل بقولك والحديثِ المفترى
فلقد تبين أن قولك ساذج ٌ
وبأن طالعكَ المُبجَّل ُمُصْفِرا
مهما شحذت َلسانَ سُوء ٍ جاهل ٍ
جميل العبيدي.
_____________________________
في قادم ِالتعليمِ تعرف ُ مُنكرا
هَرَمُ الفضيلةِ قديهانُ ويُزْدرى ٰ
سَيُعانق ُالجهلُ الخطيئةَ نادِيا
وسيولدُ الحرفُ المشوهُ فاجرا
ستكون ُألسنةُ الذبابِ بذيئة ً
وسينكرُ القَذَر ُالبخورُ الأذفرَ(1)
ويكون في كنف الجهالةِ شامت ٌ
يعوي مع جِيَف ِالسَّلُوْقِيِ مُنْسِرا(2)(3)
وترى بعينيك اليراع مُسالمٌ
يُصغي وينصت ُللمسيخِ الأعورَ
يُدمي مسامعهُ بقولٍ جارحٍ
مُستعملاًصِرْفَ السفالةِ ظاهرا
بطرُالجهالةِ يستبد بعِلْمِنا
ويسيحُ في تِيْهٍ من المكرأمكرَ
يامن يفاخرُفي الحياة بجهلهِ
إن المحابِرَلاتباع ُوتشترى
إصمتْ بجهلك وابتعد عن نُونِْنا
وارحل بقولك والحديثِ المفترى
فلقد تبين أن قولك ساذج ٌ
وبأن طالعكَ المُبجَّل ُمُصْفِرا
مهما شحذت َلسانَ سُوء ٍ جاهل ٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق