الثلاثاء، 27 فبراير 2018

.صَلاتُنا::…الشاعر د، باسم شتيوي

.صَلاتُنا::…….. ……زُلفى لِلّقُبَّةِ ألأنثى ( السَّماء)…
..مَتنُها طُهرٌ ……هِيَ نَفَحاتُ رَبِّها ….في آياتِهِ .ألبِكر …
.عُذرِيَّةُ ألنُّور …..طُيوفُ ألمَلائِكَه ….مَقامُ ألأنبِياء …
...وَألوُجودُ في كَفِّها ……..كّتُفاحّةِِ أبوَينا ألحائِرَه في ألفِردَوس ألأول …
… تَفيضُ حُباً …..مِن لَدُن ألقُدرَه ….وَألقَرابينُ قَرائِنُ ألزُّهدِ وَألنقَّاء …
.وَالحُبُّ …… وَشيجةُ ألزَّمَنِ ألُّّلغز…
….تَربِطُ ألقُلوبَ ..إلى ألقُلوب ..وتلتَمِسُ لِلّأرضِ حُنُوَّ ألمَدى ….سناءً …..واستعلاء …….على وَهن ما يَشوبُ وَجنَةَ ألصَّفاء ..
... .ثُمَّ يَتُجَلِّي ألجَمالََ قيمَةًً أزَلِيَّةً في إلتِقاءِ روحَينَ …هامَتا عِشقاً …
…فَالصَّلاةُ:::… مِحرابُها ألغَيبُ ألمُسَجَّى دونَ عَرشِ ألله ..
..وَألحُبُّ :::…..سقفُهُ ألشِّغافُ ألَّذي يُعالِجُ حُمَّى ألإنتِظار ….. …
…….فَالصَّلاةُ وَألحُبُّ………. بِلا طَهارَةٍ ……في شَريعَتي ……..هُما باطِلان

هناك تعليق واحد: