(((لوحة موسيقية تتآلم)))
جرح ابكما
يجيب بكاء أعمى
بكاء صمتاً
جرحاً على تلال الأيام
ينزف دما ً
كالبركان الثائر يقذف الحمم
مات فرحاً
كالدخيل الحزن على السعادة وهم
يضحك آلماً
كآبر الأوهام
ينده آنيناً
كأنه يتكلم كلاماً مبهم
يبكي شوقاً
تسجن دمعها العين النائمة
دمع حنيناً
يسجن الدمعة بقوة الهم
يصمت وجعاً
في الكلام يتلعثم
يصرخ يآساً
يتآلم حتى يصمت الكلم
يكتب سنيناً
يقع منه منكسر القلم
يرسم حباً
تتبعثر المعاني دون السلام
يلون عشقاً
فتدخل الآلوان في مزيج الحلم
يغني مقصداً
فيضيع اللحن في هيام
يعزف كيتاراً
فتختلط أسطر الأحلام
ينسحر جمالًا
في لوحة غريبة الأستفهام
ينبهر جاذبيتاً
لم يعد هو هنا أنه حالم
في عالم الخيال خيالاً
بقلمي
آلاء هلال
جرح ابكما
يجيب بكاء أعمى
بكاء صمتاً
جرحاً على تلال الأيام
ينزف دما ً
كالبركان الثائر يقذف الحمم
مات فرحاً
كالدخيل الحزن على السعادة وهم
يضحك آلماً
كآبر الأوهام
ينده آنيناً
كأنه يتكلم كلاماً مبهم
يبكي شوقاً
تسجن دمعها العين النائمة
دمع حنيناً
يسجن الدمعة بقوة الهم
يصمت وجعاً
في الكلام يتلعثم
يصرخ يآساً
يتآلم حتى يصمت الكلم
يكتب سنيناً
يقع منه منكسر القلم
يرسم حباً
تتبعثر المعاني دون السلام
يلون عشقاً
فتدخل الآلوان في مزيج الحلم
يغني مقصداً
فيضيع اللحن في هيام
يعزف كيتاراً
فتختلط أسطر الأحلام
ينسحر جمالًا
في لوحة غريبة الأستفهام
ينبهر جاذبيتاً
لم يعد هو هنا أنه حالم
في عالم الخيال خيالاً
بقلمي
آلاء هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق