السبت، 28 أبريل 2018

سلاما يا دمشق،،،بقلم عبدالسلام رمضان

سلاما يا دمشق
سلام ،،،،،،،،،،،،،،،،، عتابا
هل حق لنا القول ومن منا
أصابا
وديارنا أمست ،،،،،،،، ترابا
وخرابا
فمن منا كان،،،،،،،،،، رغيد
عيشه
ومن منا طبطب ،،،،،العيش
ترابا
غدق الأعراب وطفح الكيل
حصاره
أكانوا أخوة أم أولاد،،،، عم
طيبا ،،، وطابا
قد
فطر القوم ،،،،،،،،،،،، على
المعاصي
ومن بالقوم ،،،،،،،،،، صلى
وصام ورد جوابا
عجبت من قوم،،،،،،،، أعمى
الغرور صنيعهم
وما جنى ،،،،،،،،،،صاحببهم
غير الندامة والنحابا
ترى متى،،،،،،،،،،،،،، تعي
الإعراب دينا ورحمة
وجل القوم ما،،،،،،،،، زالوا
نيام سرابا
وصار الدين ،،،،،،،،،،،،رياء
زيفا
كما أنعدم في ،،،،، الأوطان
السلام والنظام أنتصابا
فبعد اليوم لا،،،،،،،،،،، تقل
أفا
وقرأ على ،،،،،،،،،،الأوطان
السلام الصعابا
لم يسلم الأحرار في وطني
كلا قد أصاب له ،،، شهابا
ألا يادمشق كم،،،،،،،، صبرا
لصبرك
فمتى يبيض الحمام،،،،، لنا
سلام رحابا
سلاما ،،،،،،،،،،،، يا دمشق
تعصرني الخطايا وجوف
القلب يحرقه زحام
الذئابا
فمن يطرق لنا بعد اليوم هما
في المفارق هم ،،، وشابا
ومن يفتح لنا من ،،،، الأمال
باب
ولم يبقى لنا غير باب،،، الله
بابا
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق