الاثنين، 30 أبريل 2018

لا توقدا النار،،،ابو صالح العبادي

مشاركتي في بوح الصورة
لا توقدا النار في احضان عافيتي
عند الشدائد بين الصد والعنت
وتلقياني على اعتاب قارعة
من الدروب في مجهول حاضنتي
لكليكما دمع العين اذرفه
فأنتما الفرح المرسوم في شفتي
حواضن الدفء امي جل بارئها
وكذا ملاذ الروح في ابتي
عودا الي الرشد فالاخطار محدقة
يا مذكيا النصح في آفاق معرفتي
ورمما الدار من صدع الم به
حماكما الله من غل ومن شتت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق