رمش عينيها
وأهوى رمش عينيها
يزينه شعاع الشمس
كزهرة وردة تبدو
كظل غزالة تغدو
ورغم غزاره الأمطار
وقهرالبعدِ في الأسفار
أرى في طيفها عشقي
فأرسل صوبها شوقي
وأسألها بأن تأتي
فإن غابت
فإن النور لا يطغى
وخفق القلب لن يرقى
لملحمةِِ
يسير دربهانزفي
وأمضي في سنين العمرِ
كمسجونِِ
بأقبيةِِ بلا صبحِ
وأهوى رمش عينيها
يزينه شعاع الشمس
كزهرة وردة تبدو
كظل غزالة تغدو
ورغم غزاره الأمطار
وقهرالبعدِ في الأسفار
أرى في طيفها عشقي
فأرسل صوبها شوقي
وأسألها بأن تأتي
فإن غابت
فإن النور لا يطغى
وخفق القلب لن يرقى
لملحمةِِ
يسير دربهانزفي
وأمضي في سنين العمرِ
كمسجونِِ
بأقبيةِِ بلا صبحِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق