الاثنين، 30 أبريل 2018

أنسى،،،بقلم عبدالسلام رمضان

أنسى
كما نساك من،،،،،،،،،، كنت
تذكرهم
بالأمس كانوا هنا
واليوم قد ،،،،،،،،،،،،رحلواا
هون عليك لا تشتكي
للناس
فالناس مثلك،،،،،،،، قلوبهم
كالزيتون يعتصروا
فكل الناس تحت الأرض
منازلها
وكل حي يوما إلى،،،،،، الله
مرتحل
لا تبقى لنا ءالا،،،،،، الأعمال
تذكرة
وبالنيات يستحسن العمل
فأحسن كما أحسن ،،،،،،الله
لك
قبل الموت أن دنى الأجل
ملك الموت لا عنده،،،، صاحب
ولا صديق
وحينما يأمر الرب،،،،،،،لطوع
الرب يمتثل
فكم تحت تراب الأرض أنفس
أسكتت أنفاسها
منها
الأنبياء
والأولياء
والصالحون
والأشقياء من ،،،،،،،،الملوك
والأشداء،،، والفحل
ولا يديم ءالا وجه ،،،،،،، الله
مليكها
هو الأول والأخر والظاهر
والباطن
الحاكم العادل
بين يديه تركع ،،،،،،،،،،،،ثم
عن الأعمال تنسئل
أين ملوك الأرض فتش عن
أطلالها
ذاك ،،، رحمة
وذاك يسب في الدارين ملعون
كالشيطان بالعمل
وكم والي اليوم قد ،،،،،،قد
مظجعنا
وعاث بنا الخراب،،،،، وفساد
الأرض ما طاب مكتحل
أنسى وتذكر قدرة ،،،،،،،الله
عليه
فهل ذكرت اليوم ما بنا الظلام
قد فعلوا
سنبقى نكتب حتى يعود ربيع
الأرض
لا تعب فينا ولا كلل ولا
ملل
،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق