الاثنين، 29 يناير 2018

وعلى درب العروبة،،،بقلم عبدالسلام رمضان

وعلى
درب العروبة ،،،،،،،،سائر
القدم
تقطعت الأوصال ،،،،وتغير
العلم
فلا بي لا إله ءالا الله
أرفع هامتي
ولا بي الله ،،،،،،،،،،، أكبر
نفع الكلم
ومضت سنين ،،،،،،،،العمر
تركب حالها
فاليوم مثل،،،،،،،،،، الأمس
والقادم ندم
أسير وأنا الأسير ،،،،،،،في
وطني
فمن ذبح ،،،،،،،،،،،،،،البعير
وحز له سنام
أعرابا يسيرون،،،،،،،، غربا
أذلاء
صاغرين لأمرهم لا للعرب
بل عجم
وصار بني مرة،،،،،،،،، لهم
ضباع وضياع
وكم من ظرغام،،،،، العروبة
حبيس صنم
أسير أبحث عن ،،،،،،،عروبة
مآت بعلها
وطاف في الحي،،،،،، رعاة
الشاة والغنم
أنظر إلى السماء،،،،، تحجب
غيثها
من شدت الظلم ما،،،، بكى
الغيم
سيطول مشواركم والسنين
دوائر
فماذا يكتب التاريخ ،،، عنا
،،،،والقلم
فكل أرض الله،،،،،، صارت
فلسطين
ولكل فلسطين يوم،، العدل
والحق يهدر
،،،، الدم
،،،،د
بقلم
عبدالسلام رمضان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق