الأحد، 26 نوفمبر 2017

جليد لايذوب،،،،،،،.رويدا..رويدا

جليد لايذوب
لاتقل أيلول عاد
إنما الضباب ساد
إقشعرت المشاعر
أوصدت ألابواب
لا تقل أيلول عاد
صمتت الابواق
جفت أسارير الاشواق
ضيق ورقاد
مشاعر لاتضئ الطرقات
ألوان قزح تملأ السماء
لحظات وينتهى اللقاء
ويبقى السراب
سأرتدى معطف من فراء
عل ألأتى ..خلف الغيوم
يخلف أثار الارتجاف
...فأرتعش
فلا أعلم أى دفئ
يفوق الاحتياج
لاتقل ايلول عاد
عندما تزهر الحدائق
أشعر بإرتواء
ف.فى غيابك لاتذوب الثلوج
فقط أسرق الأبواق صارخة
إنى أرتجف..
وأيلول لا أبغى لة بقاء.
....رويدا..رويدا

هناك تعليق واحد: