الحبل السري
معجزة من معجزات الله وكأنه لسان الله يرشدنا ويلهمنا ليشير إلى ضعفنا أمام عظمته وجبروته في ظلمة تقوقعنا ووهن أجسادنا فكيف لنا أن نقطع حبل تعاونه
بعد أن وقف معنا بأحوج مراحل نمونا وإحتوائه لنا في أوهن البدايات
فكيف لنا ألا نرد له الجميل بأن نطبق بما أمرنا به...
فما كان مناإلا أن نعترف
بوده وحبه لنا عندما تقوى أجسادنا لتصبح يافعة
فكيف لا نسخرها لخدمة البشرية وإعمارها
والبعد عن كل ما يسيء إليها
فكيف لأحكامها التعسفية من أن تفرض علينا
ونحن لها الحصن الحصين والحضن الدفين بالمحبة والحنيين
كل هذا يبعدنا عن رمي عبء أثقالها علينا
وخاصة إذاتصالحنا مع ذواتنا بانفرادية التأمل...
فكيف لنا بعد هذا
ألا نقرب من الله كي نصل وده ومحبته
ولنركع له لأنه وهب لنا كنزا دفينا كي نتفكر به ولنعترف بقدرته الخارقة وبوصفته السحرية في تقدير الأمور
فالحبل السري هو سري للغاية في تقرير مصيرنا
بيده مفتاح وجودنا وبيده تكتب نهاياتنا فمن حيز مغلق بانفرادية مطبقة وبصمت التيه
ومن ثم تدون مراحل حياتنالتكتب...
لنرحل إلى النهايات بإرشاد من الله وبحتمية مطلقة ومن ثم بانفرادية الروح مع ملكوتات الله
لتكتمل وضوح سر رؤى
الوجود
معجزة من معجزات الله وكأنه لسان الله يرشدنا ويلهمنا ليشير إلى ضعفنا أمام عظمته وجبروته في ظلمة تقوقعنا ووهن أجسادنا فكيف لنا أن نقطع حبل تعاونه
بعد أن وقف معنا بأحوج مراحل نمونا وإحتوائه لنا في أوهن البدايات
فكيف لنا ألا نرد له الجميل بأن نطبق بما أمرنا به...
فما كان مناإلا أن نعترف
بوده وحبه لنا عندما تقوى أجسادنا لتصبح يافعة
فكيف لا نسخرها لخدمة البشرية وإعمارها
والبعد عن كل ما يسيء إليها
فكيف لأحكامها التعسفية من أن تفرض علينا
ونحن لها الحصن الحصين والحضن الدفين بالمحبة والحنيين
كل هذا يبعدنا عن رمي عبء أثقالها علينا
وخاصة إذاتصالحنا مع ذواتنا بانفرادية التأمل...
فكيف لنا بعد هذا
ألا نقرب من الله كي نصل وده ومحبته
ولنركع له لأنه وهب لنا كنزا دفينا كي نتفكر به ولنعترف بقدرته الخارقة وبوصفته السحرية في تقدير الأمور
فالحبل السري هو سري للغاية في تقرير مصيرنا
بيده مفتاح وجودنا وبيده تكتب نهاياتنا فمن حيز مغلق بانفرادية مطبقة وبصمت التيه
ومن ثم تدون مراحل حياتنالتكتب...
لنرحل إلى النهايات بإرشاد من الله وبحتمية مطلقة ومن ثم بانفرادية الروح مع ملكوتات الله
لتكتمل وضوح سر رؤى
الوجود
سمية العبدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق