الأحد، 2 يونيو 2019

مدينتنا. .....سامر الشيخ طهٌ

مدينتنا. ..... وتغرق في محبتها مشاعرنا
وتأسرنا ....... حياةٌ أصبحت حُلُماً يراودنا
وأحلامٌ من الماضي تعشِّشُ في ضمائرنا
تسافرُ عبر أخيلةٍ
مغلَّفةٍ بدمعٍ مستقرٍ في محاجرنا
ونبقى نحمل الغصَّاتِ في قلبٍ
تمزَّقَ وهومنتظر لعودتنا
سامر الشيخ طهٌ
ٍ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق