جروحٌ عطشى
ورغبةٌ تتزيّنُ بالشدةِ
وظلٌ يمشيني خلفَ الاتجاهاتِ
فارغةٌ محطاتُ العمرِ
والروحُ تطوفُ عند كل مساءٍ
عيناي تسددانِ نحو الغروبِ
الشمسُ كحمامةٍ في عشٍ بعيدٍ
مِنْ هناكَ تطالعني الوحشةُ
كغريبٍ في المنفى
ازرُّ الثيابَ بخيطٍ من ضوءٍ
واتدثُّرُ بالبردِ
وجوعي فكرةٌ ؛ فكرةٌ ظلت تحاصرني
(كلما فكرت ان اتركك تشدني كلماتك اليك)
لا شيء يؤنسني في وحشتي ،
سوى حديثي معك
ورغبةٌ تتزيّنُ بالشدةِ
وظلٌ يمشيني خلفَ الاتجاهاتِ
فارغةٌ محطاتُ العمرِ
والروحُ تطوفُ عند كل مساءٍ
عيناي تسددانِ نحو الغروبِ
الشمسُ كحمامةٍ في عشٍ بعيدٍ
مِنْ هناكَ تطالعني الوحشةُ
كغريبٍ في المنفى
ازرُّ الثيابَ بخيطٍ من ضوءٍ
واتدثُّرُ بالبردِ
وجوعي فكرةٌ ؛ فكرةٌ ظلت تحاصرني
(كلما فكرت ان اتركك تشدني كلماتك اليك)
لا شيء يؤنسني في وحشتي ،
سوى حديثي معك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق