غازلتها فخدها من فرط
الخجل وكأنه رمان
اعتصر بحمرته
وانسكب فوقه
بالقدح
الخجل وكأنه رمان
اعتصر بحمرته
وانسكب فوقه
بالقدح
واطبقت الشفاه بشغف
فكانت مثلما فوق
النخل قد طاب
البلح
واذدلت الجفون علي
المقل فلما توارت
وكأنها قنديلا
طرح
وتبسمت ففاح عطر
ريقها فتبعثر
فمن عبيرها
الزهر قد
لقح
سكنت كحلها ك ليل
في وضح النهار
يسري
مفتضح
حدقت وحقدت فكنت
من شهداء لحظها
في جيدها
يسترح
فبين الحاجبان رفقه
الحسن من زارهم
يا طيب داخلها
فقد فاز
وربح
وليد رمضان
فكانت مثلما فوق
النخل قد طاب
البلح
واذدلت الجفون علي
المقل فلما توارت
وكأنها قنديلا
طرح
وتبسمت ففاح عطر
ريقها فتبعثر
فمن عبيرها
الزهر قد
لقح
سكنت كحلها ك ليل
في وضح النهار
يسري
مفتضح
حدقت وحقدت فكنت
من شهداء لحظها
في جيدها
يسترح
فبين الحاجبان رفقه
الحسن من زارهم
يا طيب داخلها
فقد فاز
وربح
وليد رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق