مساجلة لشاعر نشر قصيدة قال فيها
(ماذا سنفعل ان لم تكفنا قبل) فكتبت اساجله واختلف معه فيما ذهب اليه.
شتان
شتانَ بينَ محبٍ ليسَ تَشغلهُ..
لواعجُ النفسِ عما كانَ يحملهُ++
لعفةٍ منه ،دينُ اللهِ يحرسها...
عذبُ العبارةِ أَقصى ما يؤملهُ++
قد كانَ يعلمُ أَن لو أَسفرت قتلت..
يخافُ أَنَّ رقيباً ما سيقتلهُ++
حثَّ الخطى وظلامُ الليلِ يسترهُ..
سفورُها خلفهُ شيء..يعللهُ++
بل أَينَ منهُ الذي لا تكفه قبل..
وراحَ يبحثُ عما سوفَ يفعلهُ++
فيها اذا التقَيا والليلُ سترهما..
والنفسُ يدفعها ما كانَ يجهلهُ++
أَفق فإِنَّكَ إِمّا طالبٌ ولداً..
أَو عاشقٌ ماجنٌ فيما يحللهُ++
هذا سؤالٌ قديمٌ ساقهُ رجلٌ..
فافهم فُديتَ فأَنى انتَ تُهمِلهُ++
حبيب
(ماذا سنفعل ان لم تكفنا قبل) فكتبت اساجله واختلف معه فيما ذهب اليه.
شتان
شتانَ بينَ محبٍ ليسَ تَشغلهُ..
لواعجُ النفسِ عما كانَ يحملهُ++
لعفةٍ منه ،دينُ اللهِ يحرسها...
عذبُ العبارةِ أَقصى ما يؤملهُ++
قد كانَ يعلمُ أَن لو أَسفرت قتلت..
يخافُ أَنَّ رقيباً ما سيقتلهُ++
حثَّ الخطى وظلامُ الليلِ يسترهُ..
سفورُها خلفهُ شيء..يعللهُ++
بل أَينَ منهُ الذي لا تكفه قبل..
وراحَ يبحثُ عما سوفَ يفعلهُ++
فيها اذا التقَيا والليلُ سترهما..
والنفسُ يدفعها ما كانَ يجهلهُ++
أَفق فإِنَّكَ إِمّا طالبٌ ولداً..
أَو عاشقٌ ماجنٌ فيما يحللهُ++
هذا سؤالٌ قديمٌ ساقهُ رجلٌ..
فافهم فُديتَ فأَنى انتَ تُهمِلهُ++
حبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق