مِن أينَ تَأتي بالكلامِ مُنمّقا
يَغزو القلوبَ مُؤَجِّجًا ومُؤرِّقا
لله دَرُّك قد سَبكتَ حُروفَه
حتّى غَدوتَ بِروعةٍ مُتَسامقا
عَذبٌ بِيانكُ والحنينُ قوامُه
يَحوي الجَمالَ مُعطرًا ومُعتّقا
حتى السّطور بِحنكةٍ أخرجتَها
فَبدا الكَلامُ مُرتّبًا ومُنَسَّقا
حَيَّيْتُ طِلّتك الجَميلةَ أولًا
وقرأتُه مُتَمعّنًا مُتَعمقا
وأعدتُ ثانيةً بِفحصِ حُروفه
قَلّبتُه مُتَجمِّعا ومُفرَّقا
أمضيتُ إعجابًا بِحسنِ خَواطرٍ
وكتبتُ سَطرًا مـادِحًا ومُعلِّقا
بوركت والنّفسُ الجَميلُ صَديقَنا
كَم كانَ شَدوُك في السّماءِ مُحلِّقا
عايد الجابري
يَغزو القلوبَ مُؤَجِّجًا ومُؤرِّقا
لله دَرُّك قد سَبكتَ حُروفَه
حتّى غَدوتَ بِروعةٍ مُتَسامقا
عَذبٌ بِيانكُ والحنينُ قوامُه
يَحوي الجَمالَ مُعطرًا ومُعتّقا
حتى السّطور بِحنكةٍ أخرجتَها
فَبدا الكَلامُ مُرتّبًا ومُنَسَّقا
حَيَّيْتُ طِلّتك الجَميلةَ أولًا
وقرأتُه مُتَمعّنًا مُتَعمقا
وأعدتُ ثانيةً بِفحصِ حُروفه
قَلّبتُه مُتَجمِّعا ومُفرَّقا
أمضيتُ إعجابًا بِحسنِ خَواطرٍ
وكتبتُ سَطرًا مـادِحًا ومُعلِّقا
بوركت والنّفسُ الجَميلُ صَديقَنا
كَم كانَ شَدوُك في السّماءِ مُحلِّقا
عايد الجابري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق