وتلفني
وتلفني بغموض الحائرين
تجعل خطواتي تعزف نغما حزين
خفقان قلبي يهمس في أنين
أحبك يا هذا وأنت تزرع الأشواك في بسمتي وتسطر في كتابي دموعا وحنين
لأدخل في دوامة تربك حساباتي كل حين
تجعل مني حطام إمرأة خانها الحظ عبر السنين
لأسقط منك سهوا في طريق مهجور وسط زحمة الظالمين
وأموت ببطء أمام ناظريك وصمتك الدفين
لأصبح رمادا ودخانا في سماء العاشقين
تتنفسني و تختنق بدوني ما تبقى من سواد ليلك العسير
سأنهض لأكمل المسير
مشلولة القلب و في خطواتي الغام من نبض مكسور
سعاد شهيد
وتلفني بغموض الحائرين
تجعل خطواتي تعزف نغما حزين
خفقان قلبي يهمس في أنين
أحبك يا هذا وأنت تزرع الأشواك في بسمتي وتسطر في كتابي دموعا وحنين
لأدخل في دوامة تربك حساباتي كل حين
تجعل مني حطام إمرأة خانها الحظ عبر السنين
لأسقط منك سهوا في طريق مهجور وسط زحمة الظالمين
وأموت ببطء أمام ناظريك وصمتك الدفين
لأصبح رمادا ودخانا في سماء العاشقين
تتنفسني و تختنق بدوني ما تبقى من سواد ليلك العسير
سأنهض لأكمل المسير
مشلولة القلب و في خطواتي الغام من نبض مكسور
سعاد شهيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق