اخر الدنيا..
من آخر الدنيا أتيتُ باولي
وإليكِ احملُ من ضياءِ مشاعلي
واديرُ من سود العيون محابري
من مكحل الغزلان غمسُ مكاحلي
إن جئت لي.. املي الحياةَ بفرحتي
ومليتُ من عطر الزهور منازلي
إني لكم صغتُ النجومَ قلائدا
وضفرتُ من هدب العيون جذائلي
زرعتُ فيكِ الطيبَ علّكِ تذكري
وسألتُ عنكِ وعن سوايَ تسألي
فرايتِ صحرائي وعودي ذابلٌ
ماغرَّدت فوق الغصون بلابلي
قد متُّ من فرط الهوى.. بك ناظراً
وأنا القتيلُ ..انا.. وانت القاتلِ
مشيتني.. كلَّ الدروبِ مغامراُ
او كيفَ قد ترضى بأنَّكَ خاذلي؟!
ونسيتُ انِّي قد رجعتُ لغادري
بالظهرِ مطعونٌ كطعن مقاتلِ
محمد التركي..
من آخر الدنيا أتيتُ باولي
وإليكِ احملُ من ضياءِ مشاعلي
واديرُ من سود العيون محابري
من مكحل الغزلان غمسُ مكاحلي
إن جئت لي.. املي الحياةَ بفرحتي
ومليتُ من عطر الزهور منازلي
إني لكم صغتُ النجومَ قلائدا
وضفرتُ من هدب العيون جذائلي
زرعتُ فيكِ الطيبَ علّكِ تذكري
وسألتُ عنكِ وعن سوايَ تسألي
فرايتِ صحرائي وعودي ذابلٌ
ماغرَّدت فوق الغصون بلابلي
قد متُّ من فرط الهوى.. بك ناظراً
وأنا القتيلُ ..انا.. وانت القاتلِ
مشيتني.. كلَّ الدروبِ مغامراُ
او كيفَ قد ترضى بأنَّكَ خاذلي؟!
ونسيتُ انِّي قد رجعتُ لغادري
بالظهرِ مطعونٌ كطعن مقاتلِ
محمد التركي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق