أنتِ
كي أصلكِ
أفتحُ الأبواب المُغلقةِ
أغوصُ كالبَحار
مابين الأعاصير والأمواج
يدفعُني المَد
الى حيثُ العينين السوداويين
أرسمُ هناك خطوط الكُحل
وأنا كالأخطبوط
أتحركُ بين الشفاه
عسلُلِكِ أنقى
أم نحلةُ أوراقنا
البنفسجيه
أهٍ منكِ أه
ماءُ الفراتُ
في ثناياك ... والرحيق
الريان
أفكُ ضفائركِ ..أعيشُ بين خصلاتِ
شعركِ
فيهُنَ الدفيء المكنون
شعرُكِ المُسافِرُ في كُلِ الكون
يرسمُ أوهامي
شعري
أحلامي
كَي أصلُكِ ,,,أحمِلُ روحي على راحتي
وألقي بها في مهدُكِ .
كي أصلكِ
أفتحُ الأبواب المُغلقةِ
أغوصُ كالبَحار
مابين الأعاصير والأمواج
يدفعُني المَد
الى حيثُ العينين السوداويين
أرسمُ هناك خطوط الكُحل
وأنا كالأخطبوط
أتحركُ بين الشفاه
عسلُلِكِ أنقى
أم نحلةُ أوراقنا
البنفسجيه
أهٍ منكِ أه
ماءُ الفراتُ
في ثناياك ... والرحيق
الريان
أفكُ ضفائركِ ..أعيشُ بين خصلاتِ
شعركِ
فيهُنَ الدفيء المكنون
شعرُكِ المُسافِرُ في كُلِ الكون
يرسمُ أوهامي
شعري
أحلامي
كَي أصلُكِ ,,,أحمِلُ روحي على راحتي
وألقي بها في مهدُكِ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق