إسراء
سبحان من أسرى صَفيّا ً يوسفي
سبحان من أسرى صَفيّا ً يوسفي
ليلا ً بمهجة ِ راهب ٍ متصوف ِ
أهدى إليّ معارجا ً لا تنتهي
هل كان من مَلك َ الجمال َ بمنصف ِ ؟
ما زِلت ِ فاتنة الهوى فيك ِ الغوى
من هاج َ سَكْرا ً بالطلى لا يكتفي
إلا بمنْ رعشت ْ بخافق ِ عاشق ٍ
كلظى جِمار ٍ في الضياء ِ المرهف ِ
أشتاق ُ في وهج ِ الندى أن تعصفي
مثل الشواطئ ِ في نسيم ٍ ألطف ِ
إني الصدوق ُ بذي المشاعر ِ أنحني
تيها ً وعشقكِ مطمعي فلتعرفي
كم فيك ِ أن تجري حَواري تحتفي
شهدا ً كريقة ِ شادن ٍ متعفف ِ
أسْري بقلبك ِ في الصميم ِ وإنني
واه ٍ .. ليذبحني فتون ُ المترف ِ
لكنها الأنفاس ُ تُفضي سرّها
إذ ليس من فض َّ الثمين َ بمسرف ِ
الشاعر / أ ناصر عزات نصار
أهدى إليّ معارجا ً لا تنتهي
هل كان من مَلك َ الجمال َ بمنصف ِ ؟
ما زِلت ِ فاتنة الهوى فيك ِ الغوى
من هاج َ سَكْرا ً بالطلى لا يكتفي
إلا بمنْ رعشت ْ بخافق ِ عاشق ٍ
كلظى جِمار ٍ في الضياء ِ المرهف ِ
أشتاق ُ في وهج ِ الندى أن تعصفي
مثل الشواطئ ِ في نسيم ٍ ألطف ِ
إني الصدوق ُ بذي المشاعر ِ أنحني
تيها ً وعشقكِ مطمعي فلتعرفي
كم فيك ِ أن تجري حَواري تحتفي
شهدا ً كريقة ِ شادن ٍ متعفف ِ
أسْري بقلبك ِ في الصميم ِ وإنني
واه ٍ .. ليذبحني فتون ُ المترف ِ
لكنها الأنفاس ُ تُفضي سرّها
إذ ليس من فض َّ الثمين َ بمسرف ِ
الشاعر / أ ناصر عزات نصار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق