.لِنُسافِرَ
فينا ....وَلِنَغرِسَ لِلّكونِ ....ألفَ رايَةٍٍ ...تَلهَجُ بِإسمَينا
....وَلِنُعلِنَ عِندَ حُدودِ الرَّغبةِ ........أنَّ:::::: (عصر
التَّورِِيَةِِ ...وَلَىّ ...وَآنقَضى ..وآزدانت ......مُهجًتًينا
......بِأرجوانِ الخَليقَةِ الأولى .....حين كانَ ....الشَّبَقُ الأزَليُّ
.هُوَ النّاموسُ الكَونيُّ ......وَقَبلَ أن تكَونَ مَعالمٌِ ...لِلّحَرفِ
والسُّطورِ...وَسِِماتُِ البَنان .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق