السبت، 29 أبريل 2017

نَعَم ..حَلِمَ أمنحوتب الثالث،،الشاعر د، باسم شتيوي

نَعَم ..حَلِمَ أمنحوتب الثالث::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ...السَّبعُ بَقرَات السِّمان يَأكُلُهُنَّ السَّبعُ العِجاف ...وَالسَّبعُ سَنابل الخُضر وَألأُخر اليابِسات ........وَفي غَياهِب السِّجن ظَلَّ يوسف الصِّدِّيق وَظَلَّت وَصِيَّتُهُ ل( بيلاروس )ساقي الملك سَبعَ سِنين .....وها هو الفِرعوَن يَطلُب تَعبيرَ رُؤياه ...بَعدَ عجز كَهَنَةِ( آمون) عَن إدراكها ...وَزُلَيخه تأَكُل قَلبَها الحِيره .....::::أتَعتَرِفُ لِزَوجِها (كوتيفار ) عَزيزُ مِصر عَن رَغبَتِها في يوسف وَأنَّها قَدَّت قَميصَهُ مِن دُبُرٍ وَأنَّ نَفسها أمَّارَةٌ بِالسُّوء ......أم تَستَأنِفُ غِيَّها وَتُبقي على الصِّدِّيق في سِجنِ (زويرا) سبعا أخر ؟؟؟؟؟.....وأخوَةُ يوسف ما زالوا يُراهنونَ على القَميص وَألدَّمِ ألكَذِب. وألذِّئب ألذي نَطَقَ وَأقسَمَ لِيَعقوب أنَّهُ مِن دَمِ إبنِهِ بريء......والقاضي يَتماثَلُ لِلّشفاء وَعينيهِ على ألأقفال .....فَرَغبَتُهُ إهتَرأت وَكَلَحَت ....وما فَتِأَت زُليخة تَرفعُ النذور وَتبذُرُ لِغِلِّها البُذور.......وَينفَرِط ُالعِقد .......وَيأمُرُ (كدامن )رَئيسُ السِّجن بِإطلاقِ يوسف .........فيخسأ (خوفو) عبد آمون ويخسأ مَعَهُ المَعَبِّرون .......وينتهي القميصُ بَينَ يديّ (لاوي )لِيُلقيهِ على وَجهِ أبيهِ فَيَرتَدُّ بَصيرا .........وَرَغمَ جُحودِ شَهادةِ شاهِدٍ مِن أهلِها :,,, أبن خالتها:....الرضيع(كيسين)......................سَتكونُ بَعدَها لِيوسُفَ الوِلاية على إخوتهِ .......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق