أفلتيهَا ، لِبردِهَا ، وَ اتركيهَا..
تِلكَ كفّي الّتي روَتكِ عِنَاقَا ..
لا تَظنّي ، انَّني صِرتُ أخشى ..
أنْ يُحيلَ الوَداعُ فيَّ احتِرَاقَا ..
تِلكَ كفّي الّتي روَتكِ عِنَاقَا ..
لا تَظنّي ، انَّني صِرتُ أخشى ..
أنْ يُحيلَ الوَداعُ فيَّ احتِرَاقَا ..
لَستُ ذاكَ الّذي هَواكِ شَغوفَاً ..
لا وَ عينيكِ ، كمْ أتوقُ فِرَاقَا ..
كبريَائي ، كرَامَتي يَردَعاني ..
أنْ أسمّي الشعورَ فيَّ اشتِيَاقَا ..
أوصدي البابَ ، أرحمٌ أن تَنوئي ..
فَالمَسافاتُ تقتلُ الأشوَاقَا ..
بينَ مُرّينِ كمْ أراهُ رَحيماً ..
أن يكونَ الخلاصُ فينا افتِرَاقَا ..
اكرَهيني قَدرَ مَا كُنتِ حُلمَاً ..
طافَ ليلاً بأنجُمي وَ تَلاقى ..
مَزّقيهَا رَسائلي ، وَ احرقيهَا ..
مُستَحيلٌ ، بَقاؤنَا عُشَّاقَا ..
#جعفرالخطاط
26/4/2017
لا وَ عينيكِ ، كمْ أتوقُ فِرَاقَا ..
كبريَائي ، كرَامَتي يَردَعاني ..
أنْ أسمّي الشعورَ فيَّ اشتِيَاقَا ..
أوصدي البابَ ، أرحمٌ أن تَنوئي ..
فَالمَسافاتُ تقتلُ الأشوَاقَا ..
بينَ مُرّينِ كمْ أراهُ رَحيماً ..
أن يكونَ الخلاصُ فينا افتِرَاقَا ..
اكرَهيني قَدرَ مَا كُنتِ حُلمَاً ..
طافَ ليلاً بأنجُمي وَ تَلاقى ..
مَزّقيهَا رَسائلي ، وَ احرقيهَا ..
مُستَحيلٌ ، بَقاؤنَا عُشَّاقَا ..
#جعفرالخطاط
26/4/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق