قال لها لكِ الخيار؟!
وهو جمراً يصتلي
يغضب ، يثور
يعارك الريح من غيرةٍ
يناور الأنواء
كسباحٍ صهوة الموج
يعتلي
لو أمكنه
لحبس الحروف
في قمقم ٍوسط البحر
أو أقام عليها الحدّ
كيف بها تختلي؟!
في دياجير شرقيته
تختلط الرؤى
بين جلباب وهمٍ
وحقيقة تنجلي.
يطلق عليها التهم
نيراناً
يبيع بها ويشتري
لاتطفأ الحرائق بينهما
حتى يوقدجمره تحت
الرماد ويشعلِ
لاخيار لديه
فالحب ثقةٌ وثوبٌ
يُخلع على المحبوب
مخملي.
إنْ أعطى الخيار لها
فليدعْ قلبه للحب نبعاً
عذب المنهل .
وهو جمراً يصتلي
يغضب ، يثور
يعارك الريح من غيرةٍ
يناور الأنواء
كسباحٍ صهوة الموج
يعتلي
لو أمكنه
لحبس الحروف
في قمقم ٍوسط البحر
أو أقام عليها الحدّ
كيف بها تختلي؟!
في دياجير شرقيته
تختلط الرؤى
بين جلباب وهمٍ
وحقيقة تنجلي.
يطلق عليها التهم
نيراناً
يبيع بها ويشتري
لاتطفأ الحرائق بينهما
حتى يوقدجمره تحت
الرماد ويشعلِ
لاخيار لديه
فالحب ثقةٌ وثوبٌ
يُخلع على المحبوب
مخملي.
إنْ أعطى الخيار لها
فليدعْ قلبه للحب نبعاً
عذب المنهل .
بقلمي فريزة سلمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق