بمناسبة عيد الميلاد المجيد:
• أصدقائي.. صديقاتي! مِنْ ينبوعِ قلبٍ امتزجَ فيهِ النُّورُ المحمَّديِّ بِالنُّورِ العِيسَويِّ, في «كأسٍ منْ مَعِينٍ * بيضاءَ لَذَّةٍ للشَّاربين», أتمنى لكم ميلاداً مجيداً, وعاماً سعيداً بإذن الله.
• أصدقائي! افرحوا. وليشرق نور الله في قلوبكم عبر محبتكم للسيد المسيح (ع) – رسول المحبة والسلام, وعبر محبتكم لسيدنا محمّد (ص) – رسول المحبة والرحمة.. فكلاهما نور سماويٌّ أرسله الله إلى العالم.
• أصدقائي.. صديقاتي! مِنْ ينبوعِ قلبٍ امتزجَ فيهِ النُّورُ المحمَّديِّ بِالنُّورِ العِيسَويِّ, في «كأسٍ منْ مَعِينٍ * بيضاءَ لَذَّةٍ للشَّاربين», أتمنى لكم ميلاداً مجيداً, وعاماً سعيداً بإذن الله.
• أصدقائي! افرحوا. وليشرق نور الله في قلوبكم عبر محبتكم للسيد المسيح (ع) – رسول المحبة والسلام, وعبر محبتكم لسيدنا محمّد (ص) – رسول المحبة والرحمة.. فكلاهما نور سماويٌّ أرسله الله إلى العالم.
• أصدقائي! لا يمكن لنفوسكم أن تجد الخلاص إلا بمحبة السيد المسيح (ع) و
محبة سيدنا محمد (ص) وقبولكم لهما, ولجميع الأنبياء والمرسلين (ع) الذين
أرسلهم الله لهدايتنا - «لا نفرق بين أحد من رسله» - فنحن جميعاً من ذرية
إبراهيم (ع) – ذلك الأب الرحيم.
• ابتهجي يا سورية, يا قدس الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين! فالله ربك – سبحانه وتعالى – لن يتخلى عنك, ولن يتركك على الصليب تنزفين؛ ولسوف يقهر أعداؤك تحت أقدام جنود جيشك الأبطال – بفضل دماء شهدائك الأطهار. فلتسبِّحوا الرب يا أصدقائي.. هللويا!
~ بقلم الشّاعر محمّد اسكندر أحمد «سوريّة»
• ابتهجي يا سورية, يا قدس الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين! فالله ربك – سبحانه وتعالى – لن يتخلى عنك, ولن يتركك على الصليب تنزفين؛ ولسوف يقهر أعداؤك تحت أقدام جنود جيشك الأبطال – بفضل دماء شهدائك الأطهار. فلتسبِّحوا الرب يا أصدقائي.. هللويا!
~ بقلم الشّاعر محمّد اسكندر أحمد «سوريّة»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق