في لحظة ما:
تستهويني الكتابة وانا اراقب تلك الاهتزازات التي لازالت تترك اثرا مشوها في حياتي ' وانا أستعير الماضي بكل سوابقه التي سادت ردحا من الزمن وفق تنبؤات الحالمين بالعيش الرغيد والغناء على سفوح الاحزان والرقص المجاني والمداعبات الشقية والانشراح فوق قمم الهذيان الروحي والسعادة التي تبنى وفق خيالات الهرم الروحي،
لاأشاهد الطيور تطير كما كانت لاغناء لازقزقة ولاحتى احلام حتى شجرتنا الجميلة وظلها اختفى في لحظة ما وماعادت تثمر ' اوراقها تساقطت الورقة تلو الاخرى واصبحت كهشيم تذروه الرياح ' قهوتنا المعطرة بالهيل وصوت ( الهاون) وهو يطرب السامعين حتى اخر الدار في حيينا ويحفز النائمين هيا تعالو المضيف والقهوة والحديث الفصيح ) والمجالس مدارس)كما يقال ونقول ' افراح الحي واتراحه الملونه أصبحت الان بلا طعم او رائحة
من هنا رسمت خارطة اخرى لافكاري
تستهويني الكتابة وانا اراقب تلك الاهتزازات التي لازالت تترك اثرا مشوها في حياتي ' وانا أستعير الماضي بكل سوابقه التي سادت ردحا من الزمن وفق تنبؤات الحالمين بالعيش الرغيد والغناء على سفوح الاحزان والرقص المجاني والمداعبات الشقية والانشراح فوق قمم الهذيان الروحي والسعادة التي تبنى وفق خيالات الهرم الروحي،
لاأشاهد الطيور تطير كما كانت لاغناء لازقزقة ولاحتى احلام حتى شجرتنا الجميلة وظلها اختفى في لحظة ما وماعادت تثمر ' اوراقها تساقطت الورقة تلو الاخرى واصبحت كهشيم تذروه الرياح ' قهوتنا المعطرة بالهيل وصوت ( الهاون) وهو يطرب السامعين حتى اخر الدار في حيينا ويحفز النائمين هيا تعالو المضيف والقهوة والحديث الفصيح ) والمجالس مدارس)كما يقال ونقول ' افراح الحي واتراحه الملونه أصبحت الان بلا طعم او رائحة
من هنا رسمت خارطة اخرى لافكاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق