ايا سحراً تجلى في الثغورِ
ايا عبقاً أَشمكُ في عطوري
نسيمٌ انتِ إنْ شحَ الهواءُ
وأنتِ النبضُ يصدحُ بالصدورِ
أباهي الناسَ أَنكِ أَنتِ عشقي
وبوحٌ في غنائي وفي غروري
رصفتُ الحرفَ في سطريَّ جسراً
بيسرٍ كي يكونَ لكِ عبوري
فمالي غيرُ قافيتي وحرفي
كجنحي طائرٍ فوقَ السطورِ
ايا قمراً تفردَ في البرايا
بعشقٍ كانَ لي وهجي ونوري
اناجي الذكرى في جوفِ الليالي
فيصدحُ باسمكِ النبضُ الجهورِ
إذا ماغبتِ غابتْ عنْ خيالي
تمنعتِ القوافي من الحضورِ
ايا عبقاً أَشمكُ في عطوري
نسيمٌ انتِ إنْ شحَ الهواءُ
وأنتِ النبضُ يصدحُ بالصدورِ
أباهي الناسَ أَنكِ أَنتِ عشقي
وبوحٌ في غنائي وفي غروري
رصفتُ الحرفَ في سطريَّ جسراً
بيسرٍ كي يكونَ لكِ عبوري
فمالي غيرُ قافيتي وحرفي
كجنحي طائرٍ فوقَ السطورِ
ايا قمراً تفردَ في البرايا
بعشقٍ كانَ لي وهجي ونوري
اناجي الذكرى في جوفِ الليالي
فيصدحُ باسمكِ النبضُ الجهورِ
إذا ماغبتِ غابتْ عنْ خيالي
تمنعتِ القوافي من الحضورِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق